شرابجة
العراق
بالبحث أيضا عن تواجد عائلة الشوربجي في
العراق تبين لنا الآتي :-
نشرت
المقالة التالية تحت عنوان (الشوربجي..
من ينقذها من الكارثة المحدقة بها ؟
محلة
برحتها الخدمات واجتاحتها الورش الصناعية
بغداد ـ صلاح حسن السيلاوي
تقع محلة (الشوربجي) في
الرصافة الى الشمال الشرقي من الباب الشرقي، تحدها من الشمال مقبرة الغزالي، ومن
الجنوب شارع بور سعيد، ويحاذيها الجسر او الشارع الخاص بالسير السريع من جهتها
الشرقية، ومن الغرب تنتهي حدودها بشارع الشيخ عمر وهي بمساحة 47 دونماً وقد كانت
في العشرينيات من القرن الماضي مملوكة لأحد الاشخاص من اصول تركية، حين كانت ارضاً
زراعية تسقى من ناعور كبير.
كان
مالكها رجلا ثري يلقب بـ (الشوربجي) فظلت المنطقة تنسب اليه على ألسنة البغداديين
حتى جاءت فترة زمنية فرضت تغييرات اقتصادية كان (الشوربجي) احد المستجيبين اليها
إذ قام الاخير ببيع ارضه بهيئة قطع سكنية بمساحات صغيرة مختلفة مثل 100 و125
متراً، وفي اربعينيات القرن الماضي بدأت عوائل مهاجرة من ارمينيا بالسكن في
المنطقة وهذا ما جعلها تسمى بـ(كمب الارمن) بالإضافة الى تسميتها الاصلية.
وتأسست
في المحلة كنائس عدة اقدمها كنيسة ماقدرخ وثلاث اخرى هي كنيسة الآثوريين
واليونانيين والكلدان، ويسكن المنطقة حاليا اكثر من اربعة آلاف نسمة تحيط بهم ظروف
متردية امنياً وخدمياً على الرغم من الموقع المهم الذي تمتاز به المنطقة. فكان
المواطنون هناك يتلهفون للحديث عن حاجاتهم الخدمية غير المتوفرة لعلهم ينفسون عن
رغباتهم الطامحة الى حياة تتوفر فيها مختلف الخدمات الضرورية ويستتب فيها الأمان.[1]
كريمة
الربيعي
كمب الارمن منطقة شعبية ذات سمات خاصة
طبعتها بطابع مميز فيه من الحاضر صفات متفردة اوجدها الواقع في متطلباته وضغوطه
وكرستها العلاقات الاجتماعية المحددة في هذا الاطار اطار هذه الشريحة من المجتمع
العراقي وهي كذلك تمتد عميقا في التاريخ ذلك لان الاسم ـ كمب الارمن ـ يستند لاسم
السكان الحقيقيين فيه فهم طائفة الارمن النازحين من تركيا ايام حكم اتاتورك الذي
كان سبب نزوحهم الى الدول المجاورة: العراق وايران وسوريا وحتى لبنان بعد حصول
المشاكل الدينية والقومية انذاك . وفي نهاية القرن التاسع عشر وبعد تعرضهم الى هذه
النكسة صاروا مضطرين الى المغادرة واللجوء الى هذه البلدان فلقد اتخذ الارمن
العراق موطنا لهم وعاشوا في الموصل حيث استقبلتهم العشائر العربية العراقية بكل
ترحاب حتى وصلت العلاقة درجة المصاهرة
وانتشر
التقليد بين النساء في الملبس والتصرف والعادات العربية مثل الوشم على اليدين بحيث
لايستطيع الناظر التعرف على الشخص في الوجه الاحين يتكلم ومنهم من ارتدى الكوفية
والعقال والعباءة الموصلية ثم بدأ تدرج الهجرة حتى وصلوا قلب العاصمة بغداد وسكنوا
في منطقة تسمى (ارض الجوربجي) المحصورة بين السدة
الشرقية وساحة الطيران وبين مقبرة الغزالي وشارع الشيخ عمر وكانت تطلق على هذه
المنطقة تسمية كمب الارمن اي معسكر الارمن واستمرت التسمية الى يومنا هذا ثم تغير
اسم المنطقة بعد ذلك الى كمب الكيلاني وكانوا قد قاموا ببناء دورهم من الطين
والحصران والاخشاب بطريقة تسمى " اللين" وقاموا كذلك بتنظيم الشوارع
والازقة استأجروا الاراضي من (الجوربجي) وبيت الدباغ بطريقة بدل ايجار الارض فقط
اما البناء فيعود لهم وكانت عوائلهم تقوم بحفر آبار الماء داخل البيوت لغرض
الاستعمال واقاموا بعض الكنائس البسيطة لممارسة طقوسهم الدينية بكل حرية بعد ان
اصبحت المنطقة بمرور الزمن خليطاً من مختلف الاديان والقوميات متآخين متحابين فيما
بينهم ومنحت لهم الجنسية العراقية وشهادة الجنسية العراقية وخدموا في الجيش
العراقي وفي مؤسسات التعليم والكليات والجامعات العراقية واقاموا اثناء ثورة 14
تموز بناء كنيسة الارمن الارثوذوكسي في ساحة الطيران ووسعوا المقبرة ايضا فهم
اليوم يشكلون جزءاً لايتجزأ من الشعب العراقي.
مجلس آل الجوربجي بالعراق
في المجالس يلتقي الناس من مختلف الملل
والنحل من رواد العلم والأدب وأقطاب السياسة ورجال الدولة والاعيان والشيوخ
والتجار وغيرهم. وتطرح مختلف المواضيع والاحاديث في شتى المجالات.
وكان أبرز مجلس في الاعظمية هو مجلس عبد
العزيز المطير حيث كان محفلا سياسيا مهما..ومعظم المجالس لها يوم معلوم
للزيارة. ومن أشهر مجالس الاعظميةمجلس آل الجوربجي في محلة
نجيب باشا في طريق الاعظمية.[2]
يوسف نمر
الشوربجي
عندما كانوا في الخليل كانوا يحملون اسم (التميمية) ثم بعد مدة من الزمن
غادر قسم التميمية الخليل الى الكرك وعاشوا هناك وكانوا يعرفون باسم التميمية وفي
نهاية حكم "سليمان القانوني 1520 - 1566 " قام التميمية بثورة عارمة في
الكرك ضد الحكومة العثمانية فارسلت اليهم الحكومة حاكم نابلس "يوسف نمر
الشوربجي" الذي قام باخماد الثورة الأمر الذي جعل التميمية يعودون الى
الخليل ,فقالت عنهم العشائر الكركية ان التميمية "جلوا" الى مدينة
الخليل , وهكذا اقاموا في الخليل ما يزيد عن 70 عاما أي عندما عاد "جلال بن
شديد" الى الكرك عام 1640 م. فقالت عنهم العشائر الكركية عادو المجالي الذين
جلوا عن الكرك وهكذا اطلق عليهم (المجالي).
كما
اورد هنا نص أورده كما وجدته على الأنترنت
قبيلة الأحيوات في العراق
من
فروع الأحيوات فرقة ببلاد العراق فرج الله كربها منهم بيت رخيتة والمحفوظ عندهم أن
جدهم محمد سعيد الشوربجي من قبيلة الأحيوات هاجر من مدينة العقبة في الأردن إلى
دمشق وقد أنجب ولده محمد أمين الذي أنجب مصطفى الذي أنجب أحمد ونعمان .أما نعمان
فقد استقر في العقبة وأما احمد بن مصطفى فقد أنجب محمد طه الذي أنجب ياسين في
مدينة ضوء من أعمال الأسكندرونة وقد انتقل الحاج أحمد بن مصطفى إلى بغداد وله عقب
في الضرافية في بغداد وعندما استقروا في بغداد عين ياسين بن محمد طه ساعي بريد بين
البصرة ودمشق وكان يمر في طريقه بينهما ببلدة هيت فصارت له علاقة بأهلها ثم انه
تزوج بامرأة من أهل هيت تدعى رخيتة فأنجبت له ولدين هما:-
1- إسماعيل
2- إبراهيم
ولهما ذرية تعرف ببيت رخيتة
نسبة إلى جدتهم رخيتة وهم يتواجدون اليوم في هيت والرمادي والفلوجة وبغداد
قلت
: هذا ما أفادني به الأخ الكريم الشيخ صادق بن عبد القاهر بن إسماعيل بن ياسين بن
محمد طه بن الحاج أحمد بن مصطفى بن محمد أمين بن محمد سعيد الشوربجي الدمشقي
والشيخ صادق هو إمام وخطيب جامع الصديق في هيت في الأنبار في العراق جزاه الله
تعالى خير الجزاء
وقال
الأخ الكريم الأستاذ / كاظم المسعودي : الأخ العزيز الباحث راشد الأحيوي المسعودي
( حفظكم اللة ورعاكم ) .... نعم هذاالفرع من شجرة المسعود العريقة ... وهم في
منطقة الصرافية ببغداد وقد اطلعت على مشجر لهم في بغداد أثناء تدقيقي أنساب العراق
مع زملائي .. وهناك منطقة تسمى (رخيته نسبة لهم)- عن مدونة هنا المساعيد–
لكن
جاء الرد عليه من أحد الأعضاء فى المنتدى
الأخ
الفاضل زياد المسعودي الهذلي بارك الله فيك وشكرا على تفاعلك الطيب
لا مزيد على ما قاله ابن العم أبو حسين المسعودي ومختصر القول بلا لبس ولا غموض فإن قبيلتنا التي ننتمي إليها قدمت من جنوبيّ الحجازمن وادي الليث ونواحيه بامتداد إلى مكّة المكرّمة وقد بقي قسم من القبيلة قديمافي تلك الأنحاء .
لا مزيد على ما قاله ابن العم أبو حسين المسعودي ومختصر القول بلا لبس ولا غموض فإن قبيلتنا التي ننتمي إليها قدمت من جنوبيّ الحجازمن وادي الليث ونواحيه بامتداد إلى مكّة المكرّمة وقد بقي قسم من القبيلة قديمافي تلك الأنحاء .
هذا
موروثنا الثابت فمن شاركنا فيه فهو منّا ومن لم يشاركنا فيهفلا يربطنا به نسب ولا
حسب ويكون الأمر مبني على تشابه أسماء فليس في موروثناهجرة القبيلة من راس العين
ونواحيها على الحدود التركية السورية إلى الشمال من بلاد العراق[3]
الجالسين من اليمين إلى اليسار: الوطني الفلسطيني إسعاف
النشاشيبي – عبد القادر الكيلاني – الوطني العراقي سعيد الحاج ثابت – رئيس الوزراء
العراقي جميل المدفعي – الوزير العراقي مهدي كبه – محمد علي الطاهر . واقفين من
اليمن إلى اليسار: سليم ثابت – خالد الشوربجي
الدكتور عبد الرحمن الجوربجي
استاذ في الطب الباطني
كلية طب بغداد ١٩٣٤-١٩٧٥
ولد في بغداد
سنة 1912 من عائلة عراقية عريقة تسكن منطقة باب الشيخ ورأس القرية.
درس في
ابتدائية التفيض الأهلية، المتوسطة المأمونية وتخرج من الثانوية المركزية في
بغداد.
تخرج من الكلية
الطبية العراقية في سنة 1934 وكانت ثالث وأصغر دورة في عمر الكلية حيث بلغ عدد
الطلاب أربعة فقط وكان الأول على دورته.
أوفد إلى
بريطانيا للتدريب في فرع الطب الباطني وتحت رعاية الاستاذ فريزر حيث أمضى فترة
ثمانية عشر شهراً.
عاد إلى العراق
وعين معيداً في الكلية الطبية ثم أصبح استاذاً مساعداً.
حاصل على شهادة
M.D. دكتوراه الطب الباطني وبعدها حصل على لقب استاذ
مشارك وكان يعمل مع الاستاذ هاشم الوتري في تدريس الطب الباطني.
عمل معاون مدير
لمستشفى الملكي وانتدب كمعاون لمدير الصحة العام وأخيراً مديراً للمستشفى الملكي
لفترة طويلة ما يقارب عشرين سنة.
عين مدير عام
التجهيزات الطبية العامة.
عمل مديراً
عاماً لمدرسة الموظفين الصحيين ومدرسة التمريض.
في بداية إدارة
مؤسسة مدينة الطب عمل نائباً لرئيس المؤسسة والمدير الطبي فيها.
كان عضواً في
عدة جمعيات عراقية مثل؛ الجمعية الطبية العراقية لحماية الأطفال، جمعية مكافحة
التدرن ومكافحة السرطان وجمعية الهلال الأحمر.
أحيل على
التقاعد سنة 1975.
توفي في سنة
1999.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق